و بالعودة إلى ما أفادت به وسائل أعلام إسرائيلية بإسقاط طائرة مسيّرة فوق البحر الأحمر قبل دخولها المجال الجوي الإسرائيلي و كانت قيادة الجبهة الداخلية في إسرائيل قد حضرت من تسلل طائرة معادية بالقرب من إيلات حيث دوت صفارات الإنذار ينضم إلينا من القدس مرسلنا نضال كنعنا نضال أبرز المستجدات حول الجهة المسؤولة عن هذه الطائرة المسيّرة مستجدات الجانب العسكري السياسي الدعوات في الدخل الاسرائيلي كيف تبدو؟ نعم يا ايسا اولا فيما يتعلق بهذه المسيرة بيان الجيش الاسرائيلي كان مقتضبا حتى انه لم يتحدث عن اعتراض هذه الطائرة قال بأن الجيش رصد جسما مشبوها يقترب لأجواء الإسرائيلية وأنه لم يكن يشكل خطرا على الأجواء الإسرائيلية .
المصادر الإسرائيلية المصادر الإعلامية تتحدث عن اعتراض الجيش الإسرائيلي لمصير قادمة فوق البحر الأحمر كانت تستهدف الاجواء الاسرائيلية طبعا على اثر اقتراب هذه المسيرة كانت هناك صفارات اندار في مدينة الات ويبدو ان الجيش الاسرائيلي للمرة الثالثة يعطرد مسيرة قادمة من اليمن باتجاه اسرائيل المخاوفة الاسرائيلية هي ليس من وصول هذه المسيرات الى الات فلدي اسرائيل وبمساعدة امريكية منظومة لرصد هذه المسيّرات عن بعد مع وجود السفن الحربية الامريكية في مياه البحر الأحمر لكن التخوفات الاسرائيلية تصل الى ابعد من ذلك وهو دخول الحوثيين في اليمن على هذه الحرب .
وبالتالي هناك قدرات لدى الحوثيين في اليمن لمنع أو عرقلت حتى مرور السفن الإسرائيدي أو سفن النفط بشكل عام من البحر الأحمر باتجاه المتوسط هذا سيؤدي إلى ارتفاع اسعار النفط في العالم وبالتالي يؤدي إلى أزمة ستؤدي إلى ضغط على اسرائيل هذا هو التخوف الاسرائيلي فيما يتعلق بجبهة اليمنية المسيارات التي تنطلق من هناك يمكن اعتراضها على الأقل في هذه الفترة كما يقول مصادر كما تقول مصادر أمنية في اسرائيل .
قبل قليل تحدث الناطق بلسان الجيش الاسرائيلي ويقال بأن هناك مائتين واربعين محتجزا لدى حركة حماس اسيرا لدى حركة حماس في قطاع غزة وفقا لآخر احصائية للجيش الاسرائيلي قالت انه تم إبلاغ عائلات هؤلاء بالأمس كان هناك بيان للجيش الاسرائيلي عن تحرير جندية اسرائيلية من قطاع غزة .
لكن الان هناك ارتفاع في عدد الاصرة وهذه القضية باتت تؤرق المستوى السياسي في اسرائيل بسبب الضغوطات التي تمارسها هذه العائلات على الحكومة الإسرائيلية من أجل وقف العملية البرية والدخول في مفاوضات من أجل إطلاق صراح هؤلاء .
الحكومة الإسرائيلية المستوى السياسي كان يقول كل الوقت بأنه من الاسهل الوصول الى اتفاقية مع حركة حماس بسبب الضغط العسكري داكن العائلات ورغم الحديث الاسرائيلي عن تحرير جندية اسرائيلية لا تقتنع بهذا وتقول بأنه من غير الممكن تحرير مائتين واربعين اسيرا لدى حركة حماس بعمالية برية في القطاع وأنما جرى بالأمس هو استثناء .
أيضا الناطق بلسان الجيش قال بأن هناك معارك ضارية تجري في قطاع غزة وبأن لهذه المعارك البرية ثمناً يجب أن يعي الشارع الاسرائيلي بأنه سيدفعه والآن وسائل الإعلام الاسرائيلية تقول بأن هذا تلميح إلى سقوط قتلى في الجيش الاسرائيلي أو إصابات لدى الجيش الاسرائيلي خاصةً بين القوات التي موجودة على الأرض الآن في قطاع غزة .
من القدس مرسلنا نضغل كان عانى شكرا جزينا لك .